يحلم الكثير من المخرجين والممثلين والعاملين بالحقل السينمائي بنيل أرفع جائزة سينمائية بالعالم خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار بنسخته الـ84 لليلة، حيث تشهد هوليوود أضخم كرنفال احتفالي بهذه المناسبة. وقد رشحت لجائزة أفضل فيلم تسعة أفلام للمخرجين المخضرمين والجدد.
ورغم أن الطفرات التكنولوجية وتقنية البعد الثالث تركت بصمة واضحة على هوليوود بالآونة الأخيرة، لكن ليلة حفل الأوسكار هذا العام ستكون مغرقة بالحنين للماضي. وتدور أحداث الكثير من الأفلام المرشحة لنيل جائزة أفضل فيلم، في الماضي.
ولا أدل على ذلك من أن الفيلم الفرنسي "ذي آرتيست" (الفنان) المرشح بقوة لنيل الأوسكار تدور أحداثه بهوليوود بعشرينيات القرن الماضي، عندما كانت صناعة السينما تعيش مرحلة التحول من الأفلام الصامتة إلى الناطقة.
ورغم أن الطفرات التكنولوجية وتقنية البعد الثالث تركت بصمة واضحة على هوليوود بالآونة الأخيرة، لكن ليلة حفل الأوسكار هذا العام ستكون مغرقة بالحنين للماضي. وتدور أحداث الكثير من الأفلام المرشحة لنيل جائزة أفضل فيلم، في الماضي.
ولا أدل على ذلك من أن الفيلم الفرنسي "ذي آرتيست" (الفنان) المرشح بقوة لنيل الأوسكار تدور أحداثه بهوليوود بعشرينيات القرن الماضي، عندما كانت صناعة السينما تعيش مرحلة التحول من الأفلام الصامتة إلى الناطقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق